الجمعة، 13 يوليو 2012




تم عرض هذه الصور على الصفحة الخاصة




                                                  ولكم الحرية بالطبع بإبداء آرائكم حول تلك الصور...
سارة طاهر لولو.

آراء وحلول:

تم نشر هذا السؤال وأجيب عنه كالتالي:
فتيات، 
هل برأيكم الأهل و العادات و التقاليد هم من يتحكمون بحياة الفتيات ؟ 
أم هل هناك أسباب أخرى ؟
الصديقة نانا أجابت:


 اكييد العادات والتقاليد والاهل الهم دووور كبير بالزات فى مجتمعنا هادا .. نسبة قليلة من الناس الى تاركين بنتهم تعمل يلى بدها بس اكيد فى حدود .. فى اسباب تانية بتكون متعلقة فى البيئة يلى عايشين فيها والناس يلى حواليهم !!


الصديقة اية قالت:
العادات و التقاليد لها جزء كبير في تقييد حياة الفتاة و تصرفاتها ,,, أيضا ظروف العائلة !!


أما لارا فأجابت:
 العــادات والـتـقــاليــد
سلـاح قـاتل يقيـد الفتيـات يمـنع خروجها من البيت لوحدهـا وهم الجزء الأكـبر فى هذه المـشـكلــة
وللجوانب الأخـرى سبب فى هذه المشكـلـة



ريم المدهون علقت:
العادات والتقاليد .. تأخذ نسبة ضئيلة من التحكم بحياة الفتيات ..!
أو ليس من الضرورة وجود عادة أو شيء معين يهتم به أفراد الأسرة .. أن يكون له تأثير على حياة الفتاة !





إسراء علقت على ذلك:
في مجتمعنا هذااا اكيد..


العادات والتقاليد :
إن مجتمعنا مجتمع ديني و تحكمه العادات و التقاليد، التي بعضها يحد من حريات الفتيات، و لكن هناك بعض المهام التي يجب إنجازها من قبل الجهات المختصة في الدولة حتى تعطي الفتيات فرص المشاركة في كافة الأنشطة الثقافية ... 
لماذا لا تخصص وزارة الشباب و الرياضة مثلاً أندية خاصة بالفتيات
حتى تستطيع الفتيات ممارسة الرياضة دون عوائق تضعها
أمامها التقاليد ؟؟


مريم لولو..سارة لولو..رنا مرتجى..

آراء ووجهات نظر..

أحد الأصدقاء كان له الرأي المميز فتحدث عن أحد جوانب هذه القضية فقام بالمشاركة بهذا النص:
مشاركة من أصدقاء الصفحة :

Rayan El-selek 

موضوع شعرت بالغرابة المدموجة بقذارته , هو ليس بالمعنى المدفون فى فكرك ان صح التعبير لأنى أعتقد أنه لم يدفعك روح الشغف و المغامرة لفهم معناه الصحيح , وأصبح وصول تفكيرنا لهذا الأمر باعتباره الانحلال والمنحل لدرجة أصبح الدفاع عنها أشبه بالمستحيل لأنه خاسرا لتلك المبارزة ,
لكن قبل أن أبدأ اتمنى أن تقرا الموضوع بكامله لتصل الفكرة بشكل صحيح

بداية ابتدع التحرر من الأشخاص المتحررين لدفع الأمم والشعوب من موضع التبعية والاستحمار الفكرى للوصول للعقلانية والمنطقية مع المراعاة عن عدم الاخلال بالدين

فالتحرر موضوع من أكثر المواضيع تشعباْ , فمنه التحرر الدينى والتحرر القبلى والتحرر الجنسى والتحرر من الذات نفسها وهو الأكثر أهمية لدينا

بداية التحرر الدينى , التحرر الدينى عانى كثير من المناقضات من الأشخاص المتشددين دينيا , ببسطاة يدعو التحرر فى هذا الجانب الى عدم التشدد الغير متحمل بالدين لأن ذلك أحيانا قد يشوه بصورته أمام الناس العرضة لفهمه واعتناقه ,

ثانيا التحرر القبلى و الجنسى
فى البداية التحرر القبلى ذلك الذى يقول انا هناك قبائل عريبة , هو بالأصل ليس هناك قبائل عربية , الأصل هو أننا كلنا عرب , ذلك لا يمنع وجود أناس معينين فى مواضع جغرافيا معينة

لكن عندما تصل للتعصب واعتبار الغير كغرباء مع انهم تحت فصيلة العروبة ذلك يعتبر أستحمار بالخط العريض وضمن مفهوم الأيدلوجيات

وأما التحرر الجنسى فذلك الذى يدعو الرجل ان يتحرر من رجولته والمرأة من أنوثتها , أنا لا أقول أن تترجل المرأة ويستأنث الرجل
لكن عندما يتحرران فكريا ويقوم الرجل بالغاء فكرة انه هو الكل بالكل , و أن المرأة عبدة له
والمرأة تقبل على نفسها العيش بتلك المنهجية, و وضعت المرأة في ذهنها أنها أنثى أو أنها تنتمي لجماعة النساء، فإنها تكون أبعد ما يمكن لنفس الرجل، ولا يجد الرجل حاجته منها سوى ما يخص جسدها، لأنها لا تفهم عقله، والعكس بالعكس من ناحية علاقة الرجل المتمسّك والمتعصّب لرجولته بالنسبة للمرأة

فلذلك يجب علينا الحد من تلك الأفكار الغير مقبولة

, بعد أن يتحررالمرء من الدين والعادات والتقاليد والتعصب لجنسه،
يبقى التحرر من الذات، والتحرّر من الذات من أصعب الأمور، أن ترى نفسك بعيون الآخرين، أن تكون لديك القدرة على تقييم ذاتك وإجراء التعديلات عليها، وهذه مرحلة تأتي في آخر مطاف التحررالفكري، عندما يكون المرء قادرًا على ايقاف نفسه من التعصب لموقفه، خاصةً عندما يرتكب أحدنا خطأً ويدرك حجم الخطأ الذي ارتكبه ولكنه يصر على أنه لم يُخطئ، فالاعتراف بالخطأ برأيه يدل على الضعف، وهذا عامل مؤخّر لتطوير الذات.

نهاية أتمنى أن يصل المعنى المراد من كلامى , لأن غفلتنا على تلك الأمور قد تجعلنا متأخرين فكريا وتسامحيا وتحضريا

فلنبدأ من جديد نجعل حدود لأنفسنا نحن من وضعنا ليس موضوعة لنا من قبل ولنمشى عليها, وذلك لا يعنى أحيانا ان نكون مناصرين لأشياء خلقنا وهى موجودة لكن ليس (الكل) مجددا

وعلينا أن نغير النظرة الاجتماعية لذلك المفهوم , لأنه اذا لم نفعل سيلقى علينا عاتق العبودية للتبعية والتخلف .

جمعيات حقوق الإنسان..ماعلاقتها بهذه القضية؟؟

تم طرح بعض الأسئلة على فئات المجتمع مثل:
كيف يكون لجمعيات حقوق الإنسان دور في قضية الفئة المهملة جزئيا من سن 15_18 عام..؟؟
فتمت الإجابة كالتالي:
الصديقة رندة حرارة أجابت:
 انهم يتعرفوا علي شخصيات من سن 15 و18 ويقدروا يحكوا معهم ويحلوا المشكلة وبعدين يقنعوا الاهالي هم والفئات العمرية واحنا راح نساعدهم واحنا معكم باذن الله


أما الصديقة ريم المدهون فأجابت :


 المحاول في حل المشاكل التي تعاني منها هذه الفئة بالذات ..
من خلال طرح قضايا هذه الفئة والمناقشة فيها من أجل الوصول الى أفضل الحلول
ودائما الاقبال في مساعدة هذه الفئة اما على تحقيق الأهداف أو التغيير من الناحية التي يراها المجتمع بالنسبة للفئة !



وقام فريق المشروع بالإجابة عن ذلك كالتالي:
 رندة و ريم..أشكر تعليقاتكم فبالفعل يجب نشر هذه القضية وتوعية أولياء الأمور والدعوة إلى إعطائها الحيز المهم بين عداد قضايا الإنسان نشكركما...
مريم لولو..سارة لولو..ورنا مرتجى..

تهميش الفتيات 15-18 عام:

تعاني فئة الفتيات في هذه المرحلة من سن 15-18 عام من مشكلة التهميش والإهمال الجزئي بحيث نجد أن المؤسسات تعطي الفرصة الأكبر لفئتي الأطفال والشباب ..
تتعدد الآراء ووجهات النظر تجاه من هو السبب في هذه المشكلة فتم عمل العديد من الإحصائيات وسؤال فئات المجتمع المختلفة حول ذلك فمنهم من قال بأن السبب يعود إلى الدولة التي لا توفر مثل تلك المؤسسات التي تعطي للفتاة الفرصة في تنمية قدراتها وآخرون قالوا بأن أولياء الأمور هم أحد أطراف هذه المشكلة وفئة أخرى اتهمت الفتاة نفسها بأنها لا تطالب بحقوقها وتظل انطوائية في المجتمع والعديد من الآراء المختلفة الأخرى مثل إلقاء اللوم على العادات والتقاليد التي تحكم المجتمع..
على إثر مناقشة هذه القضية مع مؤسسات تهتم بحقوق الإنسان ومؤسسات أخرى تم استخلاص العديد من الآراء والنتائج التي تم تلخيصها بواسطة فيلم تصويري لتلك الآراء..والذي سيتم عرضه عما قريب في هذه المدونة وعلى صفحتنا الخاصة على الفيس بوك ..

فريق مشروع تهميش الفتيات في سن 15-18 عام..
مريم لولو..سارة لولو..ورنا مرتجى.